قالت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، إن السنوات الـ12 الماضية شهدت أزمة لم تستثن أحدا من الليبيين، لكنها في الوقت ذاته أكدت تطلع الشعب للديمقراطية والسلام والعدالة، وفق قولها.
وأوضحت البعثة في بيان بمناسبة ذكرى ثورة فبراير، أن دخول البلاد في دوامة من المراحل الانتقالية فاقم من صعوبات الحياة اليومية للناس على كافة المستويات، مضيفة أن الآمال ما تزال قائمة، طبق قولها.
وأضافت البعثة أنه ينبغي لـ”قادة ليبيا” وضع مصالح البلاد فوق مصالحهم الشخصية، ووضع حد للجمود السياسي الراهن، وتمكين الليبيين من اختيار قادتهم في 2023، من خلال انتخابات شاملة، وفق قولها.
المصدر: البعثة الأممية