قال مدير مكتب الإعلام ببلدية جالو فتيته المكيسري إن الأسباب المبدئية وراء انفجار أسطوانة غاز الأكسجين في المستشفى صباح اليوم هي الإهمال وعدم متابعة عمل منظومة الأكسجين؛ مشيرا إلى أنهم ينتظرون تشكيل لجنة للتحقيق في الحادثة.
وأوضح المكيسري للأحرار أن المستشفى لا يوجد به أطباء أو حالات إيواء، نظرا لخضوعه لأعمال الصيانة، وأن الشركة التي تجريها تنتظر ميزانيتها من وزارة الصحة لإتمام أعمالها.
وتابع المكيسري أن المستشفى هو الوحيد الذي يقدم الخدمات الطبية لحوالي 40 ألف مواطن في بلديات جالو وأوجلة واجخرة إلى جانب مستخدمي الحقول النفطية.
وناشد المكيسري وزارة الصحة ضرورة تقديم المساعدة والنظر إلى المستشفى كونه الوحدة الصحية الوحيدة بالمنطقة.
