نفى الناطق باسم قوة حماية طرابلس نذير محمود؛ أن يكون للاشتباكات التي وقعت جنوب طرابلس أي علاقة بالخلافات مع وزير الداخلية بحكومة الوفاق فتحي باشاغا.
وقال محمود في مداخلته ببرنامج الملف الذي يبث على شاشة الأحرار؛ إن خلافهم مع الحكومة أكبر من شخص وزير الداخلية، وإن موقفهم الأخير من المجلس الرئاسي يأتي استنادا للاتفاق السياسي؛ حسب قوله.