وجهت 30 منظمة حقوقية للسلطات الليبية عددا من التساؤلات التي قالت عنها إنها تحتاج إلى أن توضع في عين الاعتبار بعد أن كثر الحديث واللغط عن أوضاع الأطفال في ليبيا طيلة السنوات الماضية، رغم عديد المناشدات والبيانات التي تصدر عن المؤسسات والجمعيات الحقوقية.
أبرز التساؤلات التي تحدثت عنها المنظمات الحقوقية هو مصير الأطفال المصابين بمرض الإيدز، وظروفهم القانونية والمعيشية، إلى جانب حرمان هذه الفئة من حقوقها في اللجوء إلى دور الرعاية التي ترفض إيواءهم دون أي حق وفق قولها.
ويأتي بيان هذه المنظمات بمناسبة اليوم العالمي للطفل والذي يوافق العشرين من نوفمبر من كل عام.