قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسيف إن أحداث طرابلس الأخيرة أدت إلى نزوح أكثر من 25 ألف شخص، 40% منهم من الأطفال.
وأضافت يونيسيف أنه رغم توقف الاشتباكات فإن النازحين يعانون نقصا في الغذاء والماء والكهرباء، ويستخدمون المدارس كمراكز للإيواء الأمر الذي قد يؤدي إلى تأخر السنة الدراسية على حد تعبيرها.
وأعربت المنظمة الأممية عن قلقها من نقص الخدمات الصحية، خاصة بعد تسجيل أكثر من 500 إصابة بمرض الحصبة في صفوف الأطفال.