جددت منظمة العفو الدولية دعوتها للسلطات الليبية للتحقيق في مقتل المحامية والناشطة الحقوقية سلوى بوقعيقيص وتقديم الجناة للعدالة، بعد مرور 4 سنوات على اغتيالها في مدينة بنغازي.
ودعت المنظمة إلى بذل المزيد من الجهود لحماية المدافعات عن حقوق الإنسان والتحقيق في الاعتداءات المتكررة التي يتعرضن لها، وضمان مساءلة الجناة وعدم إفلاتهم من العقاب.
وأشارت العفو الدولية إلى أنه منذ اغتيال بوقعيقيص تصاعد العنف القائم على أساس النوع الاجتماعي، مطالبة ليبيا بالعمل بشكل عاجل بالوفاء بالتزاماتها الدولية في مجال حقوق الإنسان.