قالت منظمة يونيسيف إن أطفال تاورغاء هم الأكثر تأثرا بحالة النزوح الذي يؤثر على رفاهيتهم وانتظام العملية التعليمية الخاصة بهم.
وأعلنت اليونيسيف عبر موقعها الرسمي استمرار عملها لتقديم الدعم النفسي لهؤلاء الأطفال فضلا عن بناء دورات المياه لحوالي 200 أسرة مهجرة من تاورغاء تقيم حاليا في مخيم قرارة القطف قرب بني وليد.
يشار إلى أنه كان من المقرر عودة أهالي تاورغاء إلى مدينتهم في الأول من فبراير 2018، وفق لاتفاق لجنة المصالحة بين مدينتي تاورغاء ومصراتة المشكلة من قبل المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق.