رحبت كل من منظمة الصحة العالمية والمنظمة الدولية للهجرة بالمنحة المقدمة من الاتحاد الأوروبي لتعزيز خدمات الوقاية من الدرن والكشف عنه وعلاجه في جميع أنحاء ليبيا. وبحسب المنظمة، فإن المهاجرين والنازحين هم أكثر الفئات عرضة للإصابة بمرض الدرن بسبب انخفاض المناعة الناتج عن نقص التغذية الكافية، والظروف المعيشية غير الصحية، إلى جانب نقص الوصول لخدمات الكشف المبكر عن المرض. See alsoلجنة الحوار القانونية تتفق على مقترح لقاعدة دستورية10 أبريل، 2021 ووفقًا لتقديرات المنظمة الدولية للهجرة، فإنّ الحصول على الغذاء يمثل العقبة الرئيسية لدى العديد من المهاجرين غير الشرعيين.