يوافق السادس والعشرون من يونيو الذكرى الأولى لتحرير غريان من قبضة مليشيات حفتر التي دخلت إليها مطلع أبريل من العام الماضي لتتخذها نقطة انطلاق لعدوانها على العاصمة طرابلس. ويمثل تحرير المدينة نقطة تحول لصد عدوان حفتر بعد السيطرة على غرفة عمليات العدوان وفرار آمرها عبد السلام الحاسي الذي استغنى عنه حفتر وعين خلفا له. إقرأ أيضاًلمنح الثقة لحكومته.. الدبيبة يلوح بمنتدى الحوار24 فبراير، 2021 كما كشف تحرير غريان بالدليل القاطع عن تورط عدة دول في دعم خلفية حفتر في عدوانه بعد العثور على صواريخ جافلين الأمريكية الصنع والتي زودت بها فرنسا مليشيات حفتر إلى جانب طائرات إماراتية مسيرة، و أسرى بينهم مقاتلون أجانب.