دانت السفارة الفرنسية في ليبيا الهجوم الذي نفذته مجموعات وصفتها بالمتطرفة على منطقة الهلال النفطي مستهدفة المنشآت النفطية في السدرة وراس لانوف والقوات المكلفة بتأمينها.
وقالت السفارة في بيان نشرته يوم الثلاثاء إن ملكية الموارد النفطية تعود إلى الشعب الليبي ويجب أن تبقى خاضعة لإشراف المؤسسة الوطنية للنفط وأن يستفيد الليبيون كافة من عوائد استخراج النفط، مجددة دعمها الكامل للوساطة التي يقودها المبعوث الأممي في ليبيا غسان سلامة، بحسب ما جاء في البيان.