حمل تجمع أهالي درنة المسؤولين الليبيين والمجتمع الدولي المسؤولية القانونية والأخلاقية لما تتعرض له المدينة من حصار وقصف بالمدفعية والطائرات.
وطالب التجمع في بيان تحصلت ليبيا الأحرار على نسخة منه وزارة الخارجية بحكومة الوفاق بإعلان نتائج التحقيقات التي توصلت إليها بخصوص قصف مدينة درنة بطيران حربي في الـ 30 من أكتوبر العام الماضي.
وأشار البيان إلى أن المدينة تعاني نقصا حادا في كافة المواد الأساسية جراء الحصار المفروض على المدينة منذ قرابة الـ 3 سنوات.