جدد مجلس الأمن تمسكه بالاتفاق السياسي إطارا وحيدا لإنهاء الأزمة السياسية الليبية، مشددا على سريانه طوال الفترة الانتقالية.
ورفض مجلس الأمن في بيان له الخميس المواعيد غير الصحيحة لإنهاء الاتفاق السياسي، التي من شأنها تقويض العملية السياسية في ليبيا، مرحبا بإطلاق حملة التسجيل من قبل المفوضية الوطنية العليا للانتخابات.
وأكد مجلس الأمن أن حل الأزمة الليبية لن يكون عسكريا، مشيرا إلى أهمية توحيد وتعزيز القوات المسلحة في ليبيا ووضعها تحت الرقابة المدنية، وفق نص البيان.